أثار سجود محمد فضل لاعب الأهلي بعد إهداره ركلة ترجيح لفريقه في المباراة التي جمعته بحرس الحدود في نهائي بطولة كأس مصر لكرة القدم توج علي إثرها الفريق العسكري باللقب بعد الفوز علي الأهلي بركلات الترجيح بعدما أهدر فضل ركلة الجزاء الوحيدة المهدرة من الفريقين .
وكعادته كان " الخلوق فضل " علي موعد مع سجدة شكر للمولي سواء كان ذلك تعبيراً عن سعادته بإحراز هدف أو شكراً للمولي علي كل ما قدره للمهاجم الذي لم يتوان في السجود دائماً في السراء والضراء .
ودخل اللاعب في سجدة شكر للمولي لفترة طويلة عقب إهداره ركلة الترجيح بجانب معاودته السجود عقب نهاية المباراة بفوز فريق حرس الحدود بركلات الترجيح التي أعطت ظهرها لهداف البطولة .
وكانت أشهر لقطات مباراة نهائي كأس مصر التي أقيمت أمس علي ملعب القاهرة الدولي هي سجود اللاعب بمجرد إهداره ركلة الترجيح الثالثة لفريق الأهلي بينما تابع فضل سجوده بعدما توجه إلي منتصف الملعب ليواصل سجوده للمولي " عز وجل " في مشهد روحاني رائع يدل علي حسن أخلاق اللاعب والفرسان الحمر دائماً .
واعتاد فضل السجود شكراً للمولي عقب احرازه أي هدف في مرمي المنافسين بينما كان غير مألوف علي الآخرين مشاهدة السجدة عقب إهداره ركلة الترجيح الوحيدة والتي تسببت في هزيمة فريقه بينما واصل فضل سجوداً طويلاً " تضرعاً وشكراً " للمولي لفت أنظار المتابعين والمهتمين .
وكان اللاعب قد لفت أنظار الجميع بعدما سجد شكراً لله عقب إهداره فرصة خطيرة في مباراة سابقة لفريقه أمام بترول أسيوط في بطولة الدوري لتأتي بعدها المكافأة بعدما تمكن من إحراز هدفي فوز فريقه في مرمي الفريق البترولي في المباراة نفسها وسط إعجاب بسلوك اللاعب الرائع .
وأبرز موقع " افريقيا نيوز فوتبول " المهتم بشئون كرة القدم الأفريقية تساؤلا حول سلوك اللاعب عقب إهداره ركلة جزاء تسببت في هزيمة فريقه قائلا " لقد ضرب محمد فضل مهاجم الأهلي أروع الأمثال عندما وجدناه هادئاً في التوجه بالشكر إلي ربه بعد إهداره ركلة جزاء حاسمة في مباراة نهائي بطولة كأس مصر لكرة القدم ، وهو السجود الذي اعتاد اللاعب فعله عقب إحرازه للأهداف ليعطي جميع اللاعبين درساً في كيفية قبول الأقدار بصدر رحب وروحاً طيبة " .
وهتفت الجماهير الحمراء بشدة لمحمد فضل عقب نهاية المباراة في لفتة رائعة من الجماهير الوفية التي أرادت مساندة مهاجمها في الخروج من نوبة البكاءالشديدة التي انتابته عقب انتهاء المباراة وإهداره ركلة الترجيح الوحيدة
وكعادته كان " الخلوق فضل " علي موعد مع سجدة شكر للمولي سواء كان ذلك تعبيراً عن سعادته بإحراز هدف أو شكراً للمولي علي كل ما قدره للمهاجم الذي لم يتوان في السجود دائماً في السراء والضراء .
ودخل اللاعب في سجدة شكر للمولي لفترة طويلة عقب إهداره ركلة الترجيح بجانب معاودته السجود عقب نهاية المباراة بفوز فريق حرس الحدود بركلات الترجيح التي أعطت ظهرها لهداف البطولة .
وكانت أشهر لقطات مباراة نهائي كأس مصر التي أقيمت أمس علي ملعب القاهرة الدولي هي سجود اللاعب بمجرد إهداره ركلة الترجيح الثالثة لفريق الأهلي بينما تابع فضل سجوده بعدما توجه إلي منتصف الملعب ليواصل سجوده للمولي " عز وجل " في مشهد روحاني رائع يدل علي حسن أخلاق اللاعب والفرسان الحمر دائماً .
واعتاد فضل السجود شكراً للمولي عقب احرازه أي هدف في مرمي المنافسين بينما كان غير مألوف علي الآخرين مشاهدة السجدة عقب إهداره ركلة الترجيح الوحيدة والتي تسببت في هزيمة فريقه بينما واصل فضل سجوداً طويلاً " تضرعاً وشكراً " للمولي لفت أنظار المتابعين والمهتمين .
وكان اللاعب قد لفت أنظار الجميع بعدما سجد شكراً لله عقب إهداره فرصة خطيرة في مباراة سابقة لفريقه أمام بترول أسيوط في بطولة الدوري لتأتي بعدها المكافأة بعدما تمكن من إحراز هدفي فوز فريقه في مرمي الفريق البترولي في المباراة نفسها وسط إعجاب بسلوك اللاعب الرائع .
وأبرز موقع " افريقيا نيوز فوتبول " المهتم بشئون كرة القدم الأفريقية تساؤلا حول سلوك اللاعب عقب إهداره ركلة جزاء تسببت في هزيمة فريقه قائلا " لقد ضرب محمد فضل مهاجم الأهلي أروع الأمثال عندما وجدناه هادئاً في التوجه بالشكر إلي ربه بعد إهداره ركلة جزاء حاسمة في مباراة نهائي بطولة كأس مصر لكرة القدم ، وهو السجود الذي اعتاد اللاعب فعله عقب إحرازه للأهداف ليعطي جميع اللاعبين درساً في كيفية قبول الأقدار بصدر رحب وروحاً طيبة " .
وهتفت الجماهير الحمراء بشدة لمحمد فضل عقب نهاية المباراة في لفتة رائعة من الجماهير الوفية التي أرادت مساندة مهاجمها في الخروج من نوبة البكاءالشديدة التي انتابته عقب انتهاء المباراة وإهداره ركلة الترجيح الوحيدة