اشار المهندس طارق كامل وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
الي استحالة حجب المواقع الإباحية الموجودة على مواقع الإنترنت،
وقال ان الحل لمواجهة هذه المواقع يأتي من خلال التوعية بتعاليم الأديان السماوية
والأساليب المناسبة للحماية.
كان النائب محسن راضي عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين قد تقدم باقتراحٍ
لحجب تلك المواقع الإباحية عن السيرفر المصري، والاستفادة من تكنولوجيا تنقية
المواقع الإلكترونية
التي لا تستخدمها إلا وزارة الداخلية في حجب مواقع المعارضة
وطالب النائب بضرورة قيام وزارة الاتصالات بحماية النشء
والمجتمع من المواقع الإباحية المنتشرة على الإنترنت؛ التي أدَّت
إلى زيادة حالات التحرُّش الجنسي وحالات الاغتصاب والفسوق.
وقال الوزير في ردِّه: إن صناعة المواد الإباحية على الإنترنت هي
الصناعة الأكثر ازدهارًا على مستوى العالم كله، وإنه لا يوجد حلٌّ
لمنع تبادل محتوى معين، ومنها المحتويات المسيئة
للأخلاق بشكل كامل،
لافتًا إلى أن الإنترنت هو وسيط لاتصال البشر في كافة دول العالم
بعضها ببعض، وهذا الاتصال قد ينتج منه تبادل لملفات أو رسائل
تحتوي على مواد مسيئة لا يمكن السيطرة عليها.
وأكد الوزير أن غالبية مواقع الإنترنت أصبحت مواقع عامة؛ مثل (Google-
Yahoo- youtube) وغيرها؛ التي يمكن لأي مستخدم في العالم- إذا كان مشتركًا
فيها- أن يقوم بنشر مواد مسيئة؛ لذا فإن حجب مثل هذه المواد يتطلب حجب الموقع
العام بشكل كامل، وبالتالي حجب الوصول إلى كافة المواد المنشورة عليه، سواء كانت
مسيئة أو غير مسيئة.
وأشار إلى أنه بالنسبة لتطبيقات (p- eer- peer) المعروفة بأحدث تطبيقات الإنترنت
للتبادل المشترك للملفات لا يوجد تكنولوجيا عالمية لفلترة المواد المسيئة؛ حيث إنه لا
يمكن تحديد نوع المحتوى المستخدم في هذه التطبيقات.
وقال الوزير إن البريد الإلكتروني يعدُّ من أهم تطبيقات الإنترنت الأوسع انتشارًا، ولا
يمكن أن يتم فلترته أيضًا بشكل كامل؛ حيث إن ذلك يستدعي فحص محتوى الرسائل
الخاصة، وهو ما يعدُّ اعتداءً على خصوصية الأفراد.!!!!!!
وحول الاحتياطات الواجب اتخاذها؛ طالب الوزير كل مستخدم
بوضع برامج الحماية الخاصة به وبأسرته في مقابل الاستغناء عن
بعض خدمات الإنترنت، وقال إنه تم عقد حملات توعية للسادة
مستخدمي الاتصالات في مصر من خلال وسائل الإعلام المختلفة،
لافتًا إلى قيام بعض شركات مورِّدي خدمة الإنترنت تقديم إنترنت
آمن من خلال بوابات تقوم بحجب المواقع الإباحية.
ولسيادة وزير الاتصالات نهدى الخبر الطااازه ده
الشرطة الصينية اعتقلت نحو 3470 شخصا حتى الان هذا العام
2009 - 2010-
خلال حملة صارمة ضد الاباحية عبر الانترنت كما اغلقت الاف
المواقع الاباحية على الانترنت.
تُواصل الصين حربها النارية ضد المواقع الإباحية، حيث أمرت وزارة الصناعة وتكنولوجيا
المعلومات الصينية مزودي خدمات الإنترنت والمؤسسات العاملة في هذا المجال بالحصول
على رمز تسجيل اسم النطاق وفقًا للخطة الثلاثية التي وضعت على موقع الوزارة
([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ) والتي تهدف لتعميق الحملة الحالية لمكافحة
المواد الإباحية.
وقال متحدث باسم الوزارة: "إن أسماء النطاقات التي لم تسجّل سيتمّ تجميدها"، لكنه
لم يحدد ما إذا كان الإجراء الجديد ينطبق على المواقع في الخارج، ولكن وسائل
الإعلام المحلية أشارت إلى احتمال حظر المواقع الأجنبية التي لم تسجل.
ويرى كثيرون أن هذا الإجراء الجديد يمثل خطوة جديدة من جانب الحكومة الصينية
لاستعادة السيطرة على وسائل الإعلام الجديدة وقدرتها على المواطنين وتبادل المعلومات
وتنظيمها.
ويشار إلى أن الصين كانت قد حظرت في عام 2009 عددًا من المواقع العالمية -مثل
Google وYoutube وFacebook -بالإضافة إلى مواقع صينية شعبية مهتمة بتحميل
الأفلام والموسيقى.
وتسعى الحكومة الصينية منذ فترة لحجب المواقع الإلكترونية الإباحية بفضل برنامج
جديد يتم تحميله على أجهزة الكمبيوتر الشخصية، وذلك ابتداءًا من يونيو.
ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن المطور الرئيسي للبرمجيات تأكيدَه استهداف
المواد الإباحية من هذه الخطوة، بهدف حماية الشباب من المحتوى الضار.
وسبق أن أغلقت السلطات الصينية 44 ألف موقع إلكتروني، واعتقلت
ما يقارب 868 شخصًا لمحاربة ما أسمتها بـ "الإباحية الجنسية عبر الإنترنت".وبحسب الصحيفة، فإن
برنامج "السد الأخضر-حارس الشبان " (Green Dam-
Youth Escort ) سيحجب الدخول على المواقع المحظورة بالارتباط
بقاعدة بيانات.
وكانت السلطات الصينية قد فرضت رقابةً على الرسائل المرسلة من خلال الموقع
الإلكتروني "سكايب"،
وقد قامت السلطات الصينية من قبلُ بحملة واسعة هدفها الأساسي التخلص من المواد الجنسية
وغير اللائقة على شبكة الإنترنت.
ونشرت بكين لائحة بتسعة عشر موقعًا رفضت محو مواد تعتبرها السلطات غير لائقة،
ومن بين تلك المواقع محرك جوجل ونظيره الصيني "بايدو".
وقال مسئول صيني: إن تلك المواقع قد تتعرض للإغلاق في الصين إن لم تمتثل لطلب
السلطات بمحو تلك المواد.
وترى الصين أنه من الواجب حماية الأخلاق والقيم عند شعبها، ويعبر المسئولون
الصينيون عن
قلقٍ خاص بشأن الصور المغرية للشابات الحسناوات على مواقع الإنترنت،
ويتم التنسيق في هذه الحملة الجديدة بين سبع وزارات صينية.
وقال مسئول حكومي صيني: إن بلاده مصرة على "فضح المواقع التي تعرض
مواد غير لائقة، وكذلك معاقبتها، بل وحتى إغلاقها".
وتطالب السلطات الصينية العامة باتخاذ الحيطة والحذر، وإخطارها بكل ما لا يحترم
قواعد اللياقة على الإنترنت،
وكنا طلبنا قبل كده من السادة فى زارة الاتصالات انهم يسافروا
على نفقة الدولة
الى الدول العربية لتلقى كورس فى حجب المواقع الاباحية
دلوقتى عندهم حل تانى
يجيبوا لنا انترنت صينى خالى من المواقع الاباحية
زى ماكل حاجة فى البلد بقت صينى جات على الانترنت
الي استحالة حجب المواقع الإباحية الموجودة على مواقع الإنترنت،
وقال ان الحل لمواجهة هذه المواقع يأتي من خلال التوعية بتعاليم الأديان السماوية
والأساليب المناسبة للحماية.
كان النائب محسن راضي عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين قد تقدم باقتراحٍ
لحجب تلك المواقع الإباحية عن السيرفر المصري، والاستفادة من تكنولوجيا تنقية
المواقع الإلكترونية
التي لا تستخدمها إلا وزارة الداخلية في حجب مواقع المعارضة
وطالب النائب بضرورة قيام وزارة الاتصالات بحماية النشء
والمجتمع من المواقع الإباحية المنتشرة على الإنترنت؛ التي أدَّت
إلى زيادة حالات التحرُّش الجنسي وحالات الاغتصاب والفسوق.
وقال الوزير في ردِّه: إن صناعة المواد الإباحية على الإنترنت هي
الصناعة الأكثر ازدهارًا على مستوى العالم كله، وإنه لا يوجد حلٌّ
لمنع تبادل محتوى معين، ومنها المحتويات المسيئة
للأخلاق بشكل كامل،
لافتًا إلى أن الإنترنت هو وسيط لاتصال البشر في كافة دول العالم
بعضها ببعض، وهذا الاتصال قد ينتج منه تبادل لملفات أو رسائل
تحتوي على مواد مسيئة لا يمكن السيطرة عليها.
وأكد الوزير أن غالبية مواقع الإنترنت أصبحت مواقع عامة؛ مثل (Google-
Yahoo- youtube) وغيرها؛ التي يمكن لأي مستخدم في العالم- إذا كان مشتركًا
فيها- أن يقوم بنشر مواد مسيئة؛ لذا فإن حجب مثل هذه المواد يتطلب حجب الموقع
العام بشكل كامل، وبالتالي حجب الوصول إلى كافة المواد المنشورة عليه، سواء كانت
مسيئة أو غير مسيئة.
وأشار إلى أنه بالنسبة لتطبيقات (p- eer- peer) المعروفة بأحدث تطبيقات الإنترنت
للتبادل المشترك للملفات لا يوجد تكنولوجيا عالمية لفلترة المواد المسيئة؛ حيث إنه لا
يمكن تحديد نوع المحتوى المستخدم في هذه التطبيقات.
وقال الوزير إن البريد الإلكتروني يعدُّ من أهم تطبيقات الإنترنت الأوسع انتشارًا، ولا
يمكن أن يتم فلترته أيضًا بشكل كامل؛ حيث إن ذلك يستدعي فحص محتوى الرسائل
الخاصة، وهو ما يعدُّ اعتداءً على خصوصية الأفراد.!!!!!!
وحول الاحتياطات الواجب اتخاذها؛ طالب الوزير كل مستخدم
بوضع برامج الحماية الخاصة به وبأسرته في مقابل الاستغناء عن
بعض خدمات الإنترنت، وقال إنه تم عقد حملات توعية للسادة
مستخدمي الاتصالات في مصر من خلال وسائل الإعلام المختلفة،
لافتًا إلى قيام بعض شركات مورِّدي خدمة الإنترنت تقديم إنترنت
آمن من خلال بوابات تقوم بحجب المواقع الإباحية.
ولسيادة وزير الاتصالات نهدى الخبر الطااازه ده
الشرطة الصينية اعتقلت نحو 3470 شخصا حتى الان هذا العام
2009 - 2010-
خلال حملة صارمة ضد الاباحية عبر الانترنت كما اغلقت الاف
المواقع الاباحية على الانترنت.
تُواصل الصين حربها النارية ضد المواقع الإباحية، حيث أمرت وزارة الصناعة وتكنولوجيا
المعلومات الصينية مزودي خدمات الإنترنت والمؤسسات العاملة في هذا المجال بالحصول
على رمز تسجيل اسم النطاق وفقًا للخطة الثلاثية التي وضعت على موقع الوزارة
([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ) والتي تهدف لتعميق الحملة الحالية لمكافحة
المواد الإباحية.
وقال متحدث باسم الوزارة: "إن أسماء النطاقات التي لم تسجّل سيتمّ تجميدها"، لكنه
لم يحدد ما إذا كان الإجراء الجديد ينطبق على المواقع في الخارج، ولكن وسائل
الإعلام المحلية أشارت إلى احتمال حظر المواقع الأجنبية التي لم تسجل.
ويرى كثيرون أن هذا الإجراء الجديد يمثل خطوة جديدة من جانب الحكومة الصينية
لاستعادة السيطرة على وسائل الإعلام الجديدة وقدرتها على المواطنين وتبادل المعلومات
وتنظيمها.
ويشار إلى أن الصين كانت قد حظرت في عام 2009 عددًا من المواقع العالمية -مثل
Google وYoutube وFacebook -بالإضافة إلى مواقع صينية شعبية مهتمة بتحميل
الأفلام والموسيقى.
وتسعى الحكومة الصينية منذ فترة لحجب المواقع الإلكترونية الإباحية بفضل برنامج
جديد يتم تحميله على أجهزة الكمبيوتر الشخصية، وذلك ابتداءًا من يونيو.
ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن المطور الرئيسي للبرمجيات تأكيدَه استهداف
المواد الإباحية من هذه الخطوة، بهدف حماية الشباب من المحتوى الضار.
وسبق أن أغلقت السلطات الصينية 44 ألف موقع إلكتروني، واعتقلت
ما يقارب 868 شخصًا لمحاربة ما أسمتها بـ "الإباحية الجنسية عبر الإنترنت".وبحسب الصحيفة، فإن
برنامج "السد الأخضر-حارس الشبان " (Green Dam-
Youth Escort ) سيحجب الدخول على المواقع المحظورة بالارتباط
بقاعدة بيانات.
وكانت السلطات الصينية قد فرضت رقابةً على الرسائل المرسلة من خلال الموقع
الإلكتروني "سكايب"،
وقد قامت السلطات الصينية من قبلُ بحملة واسعة هدفها الأساسي التخلص من المواد الجنسية
وغير اللائقة على شبكة الإنترنت.
ونشرت بكين لائحة بتسعة عشر موقعًا رفضت محو مواد تعتبرها السلطات غير لائقة،
ومن بين تلك المواقع محرك جوجل ونظيره الصيني "بايدو".
وقال مسئول صيني: إن تلك المواقع قد تتعرض للإغلاق في الصين إن لم تمتثل لطلب
السلطات بمحو تلك المواد.
وترى الصين أنه من الواجب حماية الأخلاق والقيم عند شعبها، ويعبر المسئولون
الصينيون عن
قلقٍ خاص بشأن الصور المغرية للشابات الحسناوات على مواقع الإنترنت،
ويتم التنسيق في هذه الحملة الجديدة بين سبع وزارات صينية.
وقال مسئول حكومي صيني: إن بلاده مصرة على "فضح المواقع التي تعرض
مواد غير لائقة، وكذلك معاقبتها، بل وحتى إغلاقها".
وتطالب السلطات الصينية العامة باتخاذ الحيطة والحذر، وإخطارها بكل ما لا يحترم
قواعد اللياقة على الإنترنت،
وكنا طلبنا قبل كده من السادة فى زارة الاتصالات انهم يسافروا
على نفقة الدولة
الى الدول العربية لتلقى كورس فى حجب المواقع الاباحية
دلوقتى عندهم حل تانى
يجيبوا لنا انترنت صينى خالى من المواقع الاباحية
زى ماكل حاجة فى البلد بقت صينى جات على الانترنت